يا هذا - محمد الهادي

يا هذا - هلا رأيت

يا هذا - وضح السبيل

آخر شقاوة - ميول البنت للكورة

آخر شقاوة - هاجرة لكتاب ربي

آخر شقاوة - العشق الشيطاني

السكب - هذي سرايانا

السكب - يا ليت شعري

السكب - أي شيء فتق الصخر أزاهير

كشفيتي - كشافة لا ننثني

كشفيتي - كشفيتي نادت

كشفيتي - كشفيتي

مخيم بارقة الأول - يا أخي

مخيم بارقة الأول - يالله على بابك

مخيم بارقة الأول - يتسائل الأحباب

مسيرة حافظات القرآن

أنشدت بسم الله ثم الحمد له .. فالله أهل الحمد إن الحمد له يا رب أنت كلما رزقتني .. رأيتُ خيراً سابغاً لا حدَّ له بك الرجا و حبُّكم ربي سَرى .. في القلب ثم زانه فجمَّله أنت الذي سترت ما يعيبني .. وجدتَّ لي من العطاء أجزله وهبت لي ذكراً جميلاً وافيا .. في الناس لا أشك قيد أمله وقيتني بالفضل كل حاسد .. قد كادني فصار ما يكيده بضد ما يريده فارتد له .. قد رام طعم الشهد في مكيده فخانه و ذاق طعم الحنظله .. يعمى عن العيوب في فعاله لكنه يُحصي عليك الدمله .. يهوى الضجيج لا يمل مؤذيا مشوشا و غاية في البلبله .. لسانه بريد سوء قلبه فكلما أراد شيئاً دلدله .. ما أروع الصدوق في نصيحه إذا رأى نقصاً لديك كمله .. يحذيك طيبا لا تراه نافخا إن مد كفا للإخا فمد له .. يا رب أنت عالم الخفا فما يغيب عنك في الظلام قمله .. رزقتني و أنت خير رازق أرحت يا قدير كل معضله .. تطوف بي مضائق أخالها لا تنتهي فتنتهي بالحوقله .. يأتي إليك المستجير ماشياً و أنت يا ذا الجود تأتي هروله .. سبحان من لا شيء حقاً مثله رب الخلائق الذي لا ند له .. ربَّ سلام مؤمن مهيمن بئس الذي يخونه لا أمَّ له .. ما فاز من لا يهتدي بربه بل ضل فيمن ضل إن الويل له .. يا خالق يا رزاق يا عالم يا باعث الأموات بعد الزلزله .. يا رب إني قد دعوت فاستجب فالنفس من حمل الخطايا مُثقله .. وجد لمن أحببته فيك ومن أوصاني يا غفور فاغفر لي و له .. أجب دعاء خائف مُقصر يرجوك من لا ترد المسأله .. و الختم بالصلاة دائماً على محمد خير نبي أرسله ....

تحيةً لكِ من جازانَ ياحلَبُ .. من كلّ قلبٍ هنا بالحزنِ يلتهبُ من كلّ عبنٍ هنا تبكي فأدمُعها .. على أحبتنا في الشام تَنسكبُ تحيةً مُزِجتْ بالدمع في زمنٍ .. طُغاتُه بقضايا أمّتي لعبوا أباح قانونُهم هدمَ الدّيارِ على .. سكّانِها، بئسَ ما صاغوا وما كتبوا ياشامُ يامُقلةً تبكي بأدمُعِنا .. ويافؤاداً بنا في الجرحِ يَنتحبُ ياحسرةً نحن فيها الجمريُشعلُها .. ونحن في حَرِّها نخشى ونضطربُ تكالَبَ المعتدونَ اليومَ واتّحدوا .. وأصبحوا عند بابِ الدّارِ واقتربوا ونحن كالمُرتجي عطفاً ومَرْحمةً .. من الذئابِ ، وراءَ البابِ نَرتقبُ من ههنا أعلنَ الحَوثيُّ غَدْرتَه .. سلاحُه قوّةُ المخلوعِ والكَذِبُ وفي العراقِ حشودٌ ضلّ مُرشدُها .. شعارُها القتلُ والتّخريبُ والشّغَبُ وبين طيّاتِ أثوابِ الخليجِ لهم .. أفعى، كأني بها -إنْ لم نُفِقْ- تَثِبُ أوّاهُ ياحلبَ الأمجادِ يالُغةً .. من الشموخِ طوى إبداعَها الصّخبُ حربٌ تُشَنّ بلا وعيٍ ولا خُلُقٍ .. فالطفلُ يُقتَلُ والأعراضُ تُغتَصَبُ ياربّ وحدَك أنتَ المستعانُ فما .. نرجو سواكَ إذا ما اشتدّت الكُرَبُ إيمانُنا بك يطوي كلَّ ما نشروا .. من المآسي ، ويُنهي كلّ ما جلَبوا

هجاء الهبنق

صحبٌ بقربهم السعادة والنجاة يا باحثا عن خير صحب في الحياة صحبٌ بقربهم السعادة والنجاة درب المعالي دربهم لم يسلكوا درباً سواه فدربهم درب الدعاة تبعوا سبيل المصطفى الهادي الامين خير الخلائق وهو خير المرسلين وتمسكوا بكتابهم وبآيه عملوا به دوما فنعم العاملين صحبٌ بهم يحلو ويزدان اللقاء وبقربهم تحيا وتشعر بالصفاء طوبى لمن عاش الحياة بقربهم صحبٌ كرام لا يملون العطاء صحبٌ بهم يحلو ويزدان اللقاء وبقربهم تحيا وتشعر بالصفاء طوبى لمن عاش الحياة بقربهم صحبٌ كرام لا يملون العطاء يا باحثا عن خير صحب في الحياة صحبٌ بقربهم السعادة والنجاة درب المعالي دربهم لم يسلكوا درباً سواه فدربهم درب الدعاة